الاثنين، يوليو 30، 2012

رحلة الى النخل






بسم الله الرحمن الرحيم..


  في يوم 16-7- 2012
 
رحنا الى رحلة لنخلنا
 هو شعيب (شعيب= وادي صغيير)
المهم هالشعيب فيه نخل لعايلتنا كلها.. من اجداد واجداد اجداد و اعمام ومادري مين واشخاص كثييييير..

يلا نبدأ بالصور:

هذا الطريق ..يجنن بين الجبال ×_×






وهذه صورة للشعيب من جهة غير جهة نخلنا من فوق الكبري بس
الشمس كانت قوية.. والسيارة ماشيه..عشان كذا ما صار واضح..





لما نزلنا من السيارة.. وجهتنا نبي نروح للجبل الاسمر هناااااااأ



يلا.. بدأت المسيرة في الاجواء العليلة.. من يميننا نخل ومن يسارنا ضلعان (جبال)










الطريق اللي نمشي فيه.. في البداية انا كنت مع امي بالمقدمة..
فأصور الطريق.. بس بعدين تأخرت وراهم.. وكل ما رفعت الكاميرا بصور
لقيت احد افراد العايلة امامي خخخخ ×_×


صورة اخرى للطريق



واخرى خخخخ




صورة لبعض النخل




هذي النقرة موجودة على صفاة الضلع << اتحدى فهمتوا خخخ
الترجمة: هذا منخفض بسيييييط على سفح جبل منخفض.. يتجمع فيه الماء بعد الامطار..
كانوا يجمعون الماء منه ايام زمان + كانت تشرب منه الحلال (الغنم) لما يرعوون..



هذي نخله احس انها تقول ( اوه وخروا عني , وخروا عني.. محد قدِّي انا الحلوة) ههههههه



نخل مع الجدار الحلو.. مادري وش يسمونه.. ما سألت امي >.>"



نخلة تشوف اعلاها.. طالع من الجرف *-*



ضلع<< اتوقع انكم تعودتوا على كلمة ضلع خلاص ^^"



نبات مادري وش اسمه ×_×




طرف ضلع




مجموعة نخيل







هذي الصخور اكرهها بس مضطرين نمشي فوقها.. اتوقع كانت
للجدران اللي يحوطوون فيها النخل بس تدمرت ( خصوصاً ان شتاء حايل قوي )



الشمس متخلله سعف النخل..



نخلة طوويلة *-*







منظر رائع لنبتة



صورة للنخل من الاسفل *-*



ايضاً



هذا ترمسنا.. لما وصلنا للجبل الاسمر انتهى خخخخ



صخور جميلة + سعف نخيل ميت









وهذي النبته امي قالت لي اسمها.. لكن وووززز تبخر اسمها اول ما شلت عيني عنها هههه
(لحد يدقق بالشي اللي جنب ×______×""") ههههههه





يا حرااام.. :( هذي النخيل كانوا يتذابحون عليها ايام اول.. والحين شف كيف مهملينها ><




ايضاً صورة للشمس من وراء جذوع النخيل الشامخة *-*


((ملاحظة: لو كان عندكم كاميرا .. وخصوصا لو مركبين عدسات وفلاتر واشياء كثيرة.. خطر انكم تصورون الشمس.. لانها تنعكس على العدسات وتزيد حدتها وحرارتها حتى تذوب الاجزاء الداخليه للكاميرا))

<< نفس تجربة الورق الاسود والعدسة المكبرة اللي نسويها بالابتدائية ^^



سبحان الله نبات طالع بين صخرتين *-* كم اعشق الطبيعة




هذا تسليب << باللهجة خخخ
(تسليب = قليب = بير) لاحد اجداد اعمامي << اتوقع ×_×..
المهم كانوا يرَوُوُن منه ويسقون النخل.. اختي رمت حصى وتقول فيه ماء.. وامي تقول جاف<< ويستمر الصراع هههه



هذي نبته خضراء.. خضارها اعجبني.. (تحت النخلة)




ترا وراء هذا الضلع القريب فيه الطريق اللي نمشي عليه..




ليش كذا؟؟؟؟؟ هذي فيها قبااايل << خخخ عاشت جوو




نخيل



طريقنا





هذولا [النخل الصلعان] وفقاً للمعايير الاسمية المنطلقة من عائلتنا الموقرة خخخ .. ههههه كل سنه نزور النخل ونمر عليهم.. الصلعان

شوف شف الطويلة.. ممشطة شعرها بعد.. يا صلعة طول عمرك بتبقين صلعة هههههههه



المهم نخلي الصلعان ونرجع لتأمل الطبيعة ^^

سعف



صلعة الا ربع خخخ



هذا بير جدي.. نفس الشي كانوا يروُون منه.. من الخطر الخطر الخطر انك تقرب له لانه حوافه تنهد..



طلحة نابتة طبيعياً وعلى الصخر __





دميييلة الصغنوونة




هذي نخلة صغيرة.. ما شاء الله توها خضراء



نخيل








طلح





الجدار اللي يجنن



هنا وصلنا لرفععة بس مو عالية بالمره ^^ ( لو تشاهدونها بعيونكم افضل)







سبحان الله.. كأنهم كلهم طالعين من نقطة وحدة



فيه محافظة بجانب هذا النخل.. يبون تصير هالضلعان تبعهم.. فصاروا يحرقون النخل << طبعاً هذا الشي من زماااااان جداً جداً جداً..


خصوصا ان اهلنا ما كانوا يسكنون هالمنطقة.. هم بس غارسين نخلهم فيها.. وكل ما طلَعت.. يرحلون لها (مهما كانت المسافة بعيدة) ويجمعون الرطب.. ويفردونه على الصفاه (الصفاة = جزء منخفض من سفح جبل) حتى تصقعه الشمس ويصير تمر.. ( هذي هي عيشتنا اول) << جملة قالتها امي.

هذي الحفرة كان ابو جدي يجلس فيها عشان يستريح .. الله يرحمه




الطريق



طلحة





























هذا جبل .. باهت من بعده.. مع انه مو بعيد بالمره












سبحان الله..


















لما وصلت هالمكان.. جاني غثيان وتعبت وما قدرت اكمل مشي.. وجلست على الصفاة (سفح جبل منخفض)..
خسارة ما وصلت لنخل ابوي عشان اصوره ><

واختي استملت الكاميرا..
الصور الجاية من تصوير اختي.


























اخر شي ارنوبي خخخ





الحمد لله خلص الموضوع هههه.. ادري بتقولون ما بغيتي..
بس من جد ابي اعيشكم الجو اللي عشته قبل امس..

خصوصاً صوت الهواء اللي تهف بسعف النخل.. والمناظر الخلابة اللي تحرك شي بداخلي..
انه كان اجدادي يمشون بنفس الطريق اللي مشيته.. ويجلسون بنفس المكان..
كيف كانوا يصعدون النخل ويقطفون الرطب.. وكيف بنوا هالجدار من الحجر.. وكيف حفروا الابار..
نفس البير اللي صورته قبل اكثر من 80 او 90 سنه كانوا اجدادي واهلي يشربون منه.. ويجلسون جنبه..

فعلاً احساس ما اقدر اوصفة .. اتمنى اني وصلت شعوري لكم ^^

وترا المناظر بالعين تخلف 80% عن المناظر بالكاميرا.. مرررررررررره غير
العين احسن بكثثير..


شكرا لمتابعة موضوعي.. ونأسف عالاطااالة ^^""""""""


[..[خربوشة



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق